علاج للكلف في الرياض

 الكلف هو شكوى شائعة من فرط تصبغ الجلد ، ويتميز بالتشبع البني بشكل أساسي على الوجه. نظرًا لتدخله المتكرر في الوجه ، فإن له تأثيرًا كبيرًا على جودة حياة الحالات. يمكن أن تكون العملية حساسة نسبيًا في كثير من الأحيان ، وتتطلب علاجًا ممتدًا وطرقًا متعددة للحفظ المستمر.

مثالي

تتمثل نهاية هذه التركيبة في تقديم تحديثات سريرية مدعمة بالأدلة للأطباء ، وتحديداً المترجمين الفوريين العامين ، للمساعدة في ممارستهم اليومية وتقييمهم الفعال وعلاج الكلف.

مناقشة

يتم اختيار الطرائق العلاجية على أساس التبرع بالشكوى ، وتفضيل المريض ، وأعمار العلاج ، والسير الذاتية للآثار الجانبية لعوامل العلاج ؛ في كثير من الأحيان هناك حاجة إلى مزيج من الأدوية.

قم بزيارة موقعنا لمعرفة المزيد علاج للكلف في الرياض

المادة

الكلف (يُعرف أيضًا باسم الكلف أو قناع الحمل) هو حالة تصبغية جلدية شائعة ومكتسبة تؤدي إلى تشبع متماثل إلى حد كبير وبني يؤثر على الوجه وأحيانًا الساعدين والظهر (الشكل 1 أ). من الكلف تقريبًا 1 ، على الرغم من الإبلاغ عن معدلات تكرار متقدمة في الأشخاص الذين يعانون من أنواع بشرة Fitzpatrick أغمق (III - V) ، خاصةً في أمريكا اللاتينية (9 - 30) ، جنوب شرق آسيا وجنوب آسيا (تقريبًا 40) عرق .3 النساء أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة من الرجال ، حيث يتراوح متوسط العمر بين 20 و 40 مرة ، على الرغم من أنه يمكن أن يبدأ في غير السن ويسمح له بتأثير العوامل الهرمونية .3 ، 4 نتيجة الكلف باستمرار التي تنطوي على الوجه والتحدي العلاجي في العملية ، فإن الحالة لها تأثير نفسي اجتماعي كبير على الحالات ، مع الإبلاغ عن حالات خجل ، وانخفاض في الثقة بالنبرة ، وانعدام التلذذ ، وتأثير سلبي على العلاقات الشخصية. و إنتاجية العمل 4

الشكل 1. الكلف البشرة فرط تصبغ في الجزء الأمامي ؛ ب. فحص منارة وود يظهر التركيز على اللون ؛ ج. يكشف الفحص التنظيري عن شبكة شبكية بنية اللون مع توسع الشعيرات

الشكل 1. الكلف البشرة

فرط تصبغ في الجزء الأمامي ؛ ب. فحص منارة وود يظهر التركيز على اللون ؛ ج. يكشف الفحص التنظيري عن شبكة شبكية بنية اللون مع توسع الشعيرات

يتطلب العلاج في كثير من الأحيان نهجًا متعدد الوسائط يستهدف منتجًا ملونًا لتحقيق التوازن والتخلص من الشكوى.

الفيزيولوجيا المرضية للكلف

على الرغم من أن التسبب في الكلف لا يزال غير واضح ، فقد تم التعرف عليه باعتباره شكوى من الشيخوخة الضوئية. كانت هناك العديد من العوامل المسببة للأمراض المرتبطة بأنها تؤدي إلى إطلاق وسطاء الأوعية الدموية التي تحفز تكوين الأوعية والتفعيل الخلفي للخلايا الصباغية.

تشمل العوامل المتشابكة ما يلي

الأشعة فوق البنفسجية (UV) - الضوء فوق البنفسجي يمكن أن يصل إلى بشرة الجلد ويسمح له بتحفيز أنواع الأكسجين التفاعلية وتعزيز إنتاج الميلانين (تكوين الميلانين) في الجلد. كما ثبت أنه يسبب فرط تصبغ طويل الأمد ، خاصةً في أنواع البشرة الداكنة .6 يمكن أن يؤدي التعرض المتزايد لأشعة الشمس إلى زيادة تشبع الجلد الذي يستمر كثيرًا على المدى الطويل.

تاريخ العائلة - هذا عامل تهديد مهم لتطوير الكلف ، حيث تشير بعض الدراسات إلى أن ما يقرب من 60 حالة مصابة بهذه الحالة لها تاريخ عائلي إيجابي ، مما يشير إلى ميل وراثي.

التأثيرات الهرمونية - قد يتشابك الإستروجين والبروجسترون في تطور الكلف ، خاصةً في ظل زيادة تواتر الكلف أثناء الحمل ، مع استخدام وسائل منع الحمل الفموية التي تحتوي على هرمون الاستروجين والبروجسترون ، وعلاج هرمون انقطاع الطمث ، والتحيز داخل الرحم والغرسات. 2 ، ، 9 يتم التوسط في تكييف الاستروجين والبروجسترون بواسطة مستقبلات هرمون الاستروجين والبروجسترون المحددة التي يتم التعبير عنها في الجلد البشري. وقد تم تشابك هذه في ربع النساء المصابات. 3 الكلف خارج الوجه على الساعدين ارتبط بحالة ما قبل انقطاع الطمث واستخدام علاج موضعي لتخفيف هرمون الاستروجين. ويسمح للإستروجين بأن يكون وسيطًا أكثر أهمية من البروجسترون.

تفاصيل محددة - قد تؤدي المكونات الموجودة في بعض المنظفات المعطرة ومنتجات الزينة إلى استجابة سامة ضوئية يمكن أن تؤدي إلى ظهور الكلف.

التعرض للحرارة - تم اقتراح أن التعرض الطويل للحرارة المهنية أو التعرض لحرائق الطهي قد يكون مرتبطًا بتطور الكلف من خلال التلف الحراري والأشعة فوق البنفسجية.