إيجابيات وسلبيات تجديد المهبل

 مع تقدمك في العمر ، ستبدأ في مشاهدة مشكلات مع المهبل لم تشعري بها قبل ذلك. الآن قد لا تشعر بالضيق أو القوة كما كانت في السابق. بدلاً من ذلك ، يمكن أن تشعر بالحرج والراحة ، مما يجعل القيام ببعض التأثيرات مثل الحميمية أو استخدام الحمام أو الجلوس في بعض الأحيان أمرًا حساسًا. قد يبدو الأمر وكأنه تغيير لا نهاية له ستظل عالقًا به إلى الأبد. يعد هذا العلاج باستعادة مظهر وإحساس المهبل. لا يزال ، كما هو الحال مع أي علاج ، يجب أن تكون حذرًا قبل الحصول عليه. هناك العديد من العوامل الجيدة والسيئة التي يجب أن تأخذها في الاعتبار. لهذا السبب نقوم بإعداد هذه القائمة لإظهار إيجابيات وسلبيات تجديد المهبل.

إيجابيات وسلبيات إنعاش المهبل

PROS

غير جراحي

من المفترض أن أكثر ما يقلق الناس بشأن هذا العلاج هو مدى توغلها ولأسباب وجيهة. من المفترض أن تكون أنوثتك هي المنطقة الأكثر حساسية لديك ويمكن أن تشعر بالغرابة للسماح لشخص ما بلمسها. لحسن الحظ ، لا تحتاج إلى عملية جراحية لهذا العلاج ، فأنت لا تحتاج بالفعل إلى أي اتصال جسدي على الإطلاق. يتفهم المتذمرون في هذا الإجراء قلقك ويعرضون طرقًا للحفاظ على الحد الأدنى من الاتصال. بدلاً من ذلك ، يقومون بذلك باستخدام الأضواء أو الفحوصات أو الحقن. لا يحمل أي من هذه الأشياء أي نوع من اللمس حتى تتمكن من الراحة بسهولة. وهذا يعني أيضًا تهديدًا أقل بكثير لتطوير السلع الجانبية الخطيرة.

قم بزيارة موقعنا لمعرفة المزيد عنه تضييق المهبل بالليزر في الرياض

يساعد على سلس البول

يعتبر سلس البول من أسوأ الأمور الجانبية لهذا التراخي المهبلي. يحدث هذا عندما يكون من الصعب كبح البول بحيث يمكن أن يتلاشى البعض منه. يمكن أن تكون فكرة نقل هذا إلى أي شخص تجربة مذلة. لا شيء يبدو أكثر صعوبة من صعوبة السيطرة على مثانتك. سلعة مثل هذه يمكن أن تكون في الواقع في مجهود عادي مما يعني أنها يمكن أن تكون في أقل استفزاز. هذا يعني أنه لتجنب ذلك ، فأنت بحاجة إلى تنبيه مستمر يمكن أن يكون مرهقًا تمامًا.

لحسن الحظ ، هذه ليست مشكلة لا نهاية لها خاصة إذا كنت تحصل على تنشيط المهبل. يحفز هذا العلاج على استعادة عضلات المهبل التي ترهق وتقوي جدران المهبل ، بما في ذلك الهذيان الذي يخرج منه البول. هذا يعني أنه لا داعي للقلق بشأن طرحه في المستقبل.

العلاج الطبيعي

شيء رائع آخر في هذا العلاج هو أنه طبيعي. بالنسبة لبعض الناس ، فإن فكرة تركيب منتجات صناعية أو كيميائية في أجسامهم ، وخاصة العظام الحميمة مثل هذا يمكن أن تكون مزعجة. لحسن الحظ ، فإن معظم ما يستخدمه النادون هو مواد كيميائية طبيعية. وتشمل هذه تأثيرات مثل حمض الهيالورونيك الذي يحفز نمو المواد الكيميائية الطبيعية في جسمك. هذا يعني أن التركيز ينصب أكثر على ما يمكن أن يفعله جسمك ويسمح لك بالشفاء من تلقاء نفسه.

المزيد من الخبرة الجنسية

شيء آخر يشير إليه الناس حول هذا العلاج هو أنه كان مناسبًا لمساعدتهم في حياتهم الجماعية. الادعاء هو أن جدران المهبل الأكثر إحكامًا وأقوى ، تسمح لهم بمشاهدة مزيد من التقارب مع رفيقهم. في نفس الوقت مع زوال الألم والانزعاج ، يقول العديد من الناس إنهم يستمتعون بالجهد أكثر من ذلك بكثير. مع ذلك ، يمكنهم ببساطة التركيز عليه وأن يكونوا قريبين من رفيقهم.

سلبيات تنشيط المهبل

المزالق الصحية

كما هو الحال مع أي إجراء ، لا بد أن تكون هناك بعض المزالق عندما تمر بهذا. في هذه الحالة ، يعد النزيف والعدوى من أكثر المزالق شيوعًا. مع وجود منطقة مثل هذه ، قد يكون من غير المريح مشاهدة مشاهدتها مما قد يجعل تجربتك أسوأ بالفعل. في بعض الأحيان يمكن أن تصبح سيئة للغاية لدرجة أنك قد تحتاج بالفعل إلى البقاء في المصحة لتلقي العلاج من النادل الخاص بك. عدوى مثل هذه يمكن أن تحمل المضادات الحيوية لعلاجها. بعيدًا عن ذلك ، لا يزال هناك الكثير من المزالق السفلية مثل الألم ، والخضرة ، وعدم الراحة العامة.

لا نهاية لها

قد يبدو استخدام الأضواء الكاشفة والحقن لإصلاح مشكلتك عاطفيًا. يبدو الأمر وكأنه سلعة مباشرة من تلفيق الحكمة ، لسوء الحظ ، فإن الأضواء ليست دائمًا كما تشعر. على وجه الخصوص ، لديهم مشاكل تتعلق فقط بمدة استمرارهم. تعمل على تحفيز النمو الطبيعي للكولاجين والإيلاستين. في حين أن هذا يبدو عاطفيًا ، إلا أنه يعمل فقط في غاية الأهمية. سوف يلحق بك جسمك وقيوده في النهاية وينجب المنتج للتباطؤ سابقًا مرة أخرى. عندما يحدث ذلك ، ستحتاج إلى الحصول على علاجات جديدة للحفاظ على البضائع. يمكن أن يكون متاعب كبيرة واستنزاف لأموالك. في أفضل الأحوال ، يمكنك توقع استمرار هذا العلاج ربما مرة أو مرتين. بينما يمكنك تمديد البضائع بعناية جيدة ، فإنها ستظل تبلى في الوقت المناسب.