ترقيع الدهون: العلوم الأساسية والتقنيات وإدارة المريض

 في هذا الاستطلاع ، يتم تقديم الخطوط العريضة للتاريخ الغني للانضمام إلى الدهون الذاتية ، ويتم وصف ملخص كامل للعلم والفرضية الكامنة وراء زرع الخلايا الشحمية الذاتية ، بالإضافة إلى الاستراتيجيات المستخدمة بشكل عام. يتضمن ذلك ترتيب موقع المستفيد ، والتجميع ، والتعامل ، والتطريز. علاوة على ذلك ، يتم فحص تأملات مهمة للإدارة قبل الجراحة وبعد الجراحة لتعزيز صيانة الوحدة. بالإضافة إلى ذلك ، يتم تلخيص تأملات فريدة من نوعها في الاتحاد في الحضن والوجه والأطراف الخلفية.

عرض تقديمي

أصبح ربط الدهون الذاتية مشهورًا بشكل متزايد مؤخرًا ، مع العديد من التطبيقات الترميمية الجديدة للصدر والوجه ، والجروح اللاحقة للإشعاع والأكل ، والشذوذ المتأصل ، بالإضافة إلى الكثير من التطبيقات اللذيذة في تشكيل الجسم ، وتوسيع الصدر ، وتشكيل الوجه ، وأكثر من ذلك. 1-12 توحيد ذاتي يستوعب خصائص متوافقة حيوياً جوهرية ، مما يدفع إلى منهجية علاج فعالة للغاية لزيادة الأنسجة الحساسة العامة واستبدال الحجم ، مع الحد الأدنى من مراضة المريض. على الرغم من العديد من التحديات الترميمية والتصالحية 15-18

أدى الاستخدام الواسع أيضًا إلى تحسين العديد من الإجراءات المختلفة في كل من ترتيب موقع المساهم والمستفيد ، وجني الدهون ، ومعالجة ما بعد الحصاد .19-22 غالبًا ما يكون من الصعب إبرام موقع المانح المثالي في ضوء سمات المريض ، وضروريات حجم موقع المستفيد ، 23،24 أيضًا ، حتى وقت ليس ببعيد ، لم يكن هناك دليل يُظهر غلبة استراتيجيات الجمع والتعامل المختلفة ، على سبيل المثال ، الطرد المركزي ، غربلة ضمادات القطن ، والترسيب. في هذا الاستطلاع ، سوف يلخص المبدعون التاريخ الغني لانضمام الدهون الذاتية ويصورون ملخصًا شاملاً للعلم والفرضية الكامنة وراء زرع الخلايا الشحمية الذاتية ، فضلاً عن الاستراتيجيات المستخدمة عادةً. يتضمن ذلك تخطيط موقع المستفيد ، والتحصيل ، والتعامل ، والصياغة.

قم بزيارة موقعنا لمعرفة المزيد عن جراحة حقن الدهون في الرياض

تاريخ

في عام 1911 ، أظهر Brunning et al الاستخدام الرئيسي لإبرة وإبرة لنقل الدهون. لقد كان سريعًا في ضخ الدهون الذاتية في الفضاء تحت الجلد لمعالجة النتيجة اللطيفة لإجراء عملية تجميل الأنف .29 على أي حال ، كان أول من لاحظ أن هذه النتائج الأنيقة كانت عابرة بسبب إعادة امتصاص الدهون المرتبطة. على المدى الطويل. تم تغيير إجراء التسريب لاحقًا بواسطة Mill Operator وآخرون ، حيث استخدم قنية معدنية لنقل الدهون الذاتية ، والتي كانت سلفًا مبكرًا لتلك التي نستخدمها اليوم.