أمراض النساء التجميلية

 بصفتنا أخصائيين في أمراض المسالك البولية ، نحن خبراء في معالجة التغييرات العملية والجسدية للسيدات في قاع الحوض بسبب المخاض والنضج والعناصر المختلفة. الكثير من هؤلاء السيدات - مرضانا الذين نراهم يومًا بعد يوم - يتذمرون بالمثل من التغييرات في القدرة الجنسية والمظهر التناسلي الذوق. من واجبنا بصفتنا خبراء في قاع الحوض استيعاب هذه المخاوف وإما معالجتها أو الإشارة إليها على أفضل المتخصصين المؤهلين.

أصبح طب أمراض النساء التصحيحي أحد أسرع التخصصات الفرعية تطوراً في الإجراءات الطبية الاختيارية للسيدات ويتذكر خبراء أمراض النساء وأمراض المسالك البولية وطب المسالك البولية والإجراءات الطبية التجميلية. يتضمن هذا المجال ذو الاهتمام غير العادي كلاً من الأساليب التصحيحية لتحسين المظهر الأنيق لمنطقة الفرج / المهبل ، بالإضافة إلى الإصلاحات المهبلية العملية لتحسين أو المساعدة في إعادة تأسيس القدرة الجنسية بعد التقدم الذي قد يحدث بعد المخاض والنضج الإضافي.

من بين الأنظمة الأولية التي يغطيها هذا التخصص الفرعي - والأكثر إثارة للتساؤل والفحص - يُطلق عليه اسم "ترميم المهبل" (VR) ، والذي يتم إجراؤه لعلاج حالة التراخي المهبلي (VLS). لفترة طويلة ثبت بشكل استنتاجي أن التدلي يؤثر على القدرة الجنسية ، وعندما يتم إصلاحها ، تصل القدرة الجنسية إلى المستوى التالي. الإجراء الطبي لإحياء المهبل (التثبيت المهبلي للقدرة الجنسية) هو الحفاظ على VLS الذي قد يشمل هبوطًا إرشاديًا. في الفترات الطويلة المبكرة من هذه الاستراتيجيات ، لم يكن هناك دليل منطقي تقريبًا لمساعدة هذا النوع من الإجراءات الطبية ، ولكن في السنوات الجديدة ظهرت الفحوصات المنطقية التي تدعم إحياء المهبل ويتم تقديمها في التجمعات المنطقية في جميع أنحاء العالم. أصبحت المقالات المنطقية بالإضافة إلى أقسام الكتب في قراءات شرعية حقًا لدورة طب المسالك البولية للإناث (النموذج: Cardoza و Staskin) أكثر انتشارًا حيث أصبح النظام أكثر شيوعًا. على الإطلاق ، مع ذلك ، يجب إنهاء المزيد من الاختبارات المنطقية التي لا يمكن إنكارها للموافقة على هذه المنهجية لدى السيدات.

قم بزيارة موقعنا لمعرفة المزيد عن الطب النسائي التجميلي في الرياض

يتضمن الإجراء الطبي التصحيحي للأعضاء التناسلية الأنثوية أيضًا استراتيجيات أنيقة للعمل على المظهر الترميمي لمنطقة الفرج / المهبل الخارجية. تتضمن التقنيات رأب الشفرين الصغيرين أو تقليل الشفرين الصغيرين بغض النظر عن نقص القلفة المفرط ، أو انخفاض الشفرين الكبيرين أو توسيعهما ، وإصلاحات المهبل المهبلية للمشكلات التصحيحية بالإضافة إلى انخفاض الحثل الشحمي في منطقة مونس العانة. تم اعتبار أنظمة تجميل الشفرات أكبر نمط متطور لاستراتيجيات الإجراءات الطبية التجميلية أو التصحيحية للسيدات في الولايات المتحدة وجميع أنحاء العالم.

 قد يكون هذا اختياريًا للوعي العام الموسع الذي تقوم به وسائل الإعلام أو برامج الشبكة المعروفة ، أو قد يكون مساعدًا للطريقة التي تم بها التغاضي عن مشاعر السيدات حول وجود أعضائهن التناسلية في الماضي. لقد ثبت بالتجربة أن وجود الأعضاء التناسلية للسيدة يؤثر على ثقتها بنفسها وحياتها الجنسية. انخرطت السيدات حاليًا في اختيار الخيارات لتغيير المظهر الخارجي لمنطقة الفرج والمهبل على افتراض أنهن غير راضيات عن المظهر التصالحي. أظهرت الدراسات أيضًا مؤخرًا أن هذا هو النمط الذي تحركه السيدات أنفسهن ، وليس شركائهن الجنسيين. على الرغم من ذلك ، مع هذا النمط ، كانت هناك مجموعة واسعة من الأساليب التي تم تصويرها دون موافقة منطقية ، وبالتالي هناك خطر يتمثل في أن المتخصصين الذين لديهم مشاركة قليلة جدًا في إجراء الفرج أو المهبل (داخل أو خارج منطقة أمراض النساء) يقومون بهذه الإجراءات استراتيجيات خاطئة وتسبب إصابة أو إيذاء السيدات.

في الآونة الأخيرة ، تم تقديم ابتكار جديد في المجال الذي يقدم تقنيات غير حذر / مكتبية لعلاج الانكسار الجنسي للإناث (VLS) ، والرفاهية المهبلية والقضايا التصحيحية الفرجية / المهبلية للسيدات. يتضمن هذا الابتكار الليزر غير الجزئي بالإضافة إلى أدوية الترددات الراديوية. تقوم الفحوصات المنطقية في الوقت الحالي بتقييم هذا الابتكار لهذه الأغراض بالإضافة إلى علاج سلس البول اللطيف ومشاكل اليأس / التكرار بالإضافة إلى جفاف المهبل.

ما الذي يشاركه المتخصصون الذين ينفذون هذه الأساليب لجميع المقاصد والأغراض؟

يأتي رؤساء هذه الأنظمة والابتكارات في جميع أنحاء العالم ، مع استثناءات قليلة ، من مجال أمراض المسالك البولية النسائية. هذا ليس تفكيرًا صادمًا فيما يتعلق بالتخصصات الفرعية الأربعة داخل طب التوليد وأمراض النساء (طب الفترة المحيطة بالولادة ، وطب الغدد الصماء التجديدي ، والأورام ، وأمراض المسالك البولية) ، فقط أمراض المسالك البولية هي التي تدير إدارة مشاكل قاع الحوض. وبالتالي ، فإن هذا التخصص الفرعي هو الأكثر مثالية لمعالجة مخاوف السيدات اللذيذة والمفيدة والجنسية ويجب أن تبدأ في قيادة المجموعة في هذا المجال الذي تم إنشاؤه مؤخرًا. لا يوجد تخصص فرعي آخر لديه القدرة التي يمتلكها تخصصنا في الإجراء الطبي الترميمي المهبلي ، وبالتالي يجب ألا نسمح بنقاط القوة المختلفة